ونجم الليل سامرنا
نغني في الحياة الحب
نكتب في دفاترنا
حروف تشتكي رسمآ
ولا تحكي مشاعرنا
وشعر في الهوى حائر
وفي الأوزان كم حرنا
فماذا صار دفترنا؟
وماذا في الهوى صرنا؟
,,,,,,,,,,,,
حيارى نصطلي همآ
ونتباكى على الوعد
سكارى قد نبت أرقآ
ولا نقوى على البعد
طيوفك قد تحدثك
بأني في اللظى وحدي
وطيفي قد شكا منك
قضاء الليل في السهد
وعدتك باللقاء هنا
وما أمسكت بالعهد
وعدتي بأن تحبيني
فأحبتي النوى بعدي
فلا أنا من عشقتيني
ولا بك ما عنا سعدي
,,,,,,,,,,,,,,,
هنا كنا
سأخبر عنك أجيال
بأنك هاهنا كنتي
تناجيني أيا روحي
وقد كنت كما قلتي
عناقآ أكتب الأحرف
إذا ما لذت بالصمت
وأبذل في محبتك
نفسي أو كما شئتي
,,,,,,,,,,,,,,,,
هنا كنا
أنا أضناني التسفار
أما أنت قد خنتي
لقد كنا عشيقان
وقصص بعدنا تأتي
أحباب تفرقنا
فلا أنا آخر العشاق
لا أنتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق